الحادث المروري الذي حدث صباح يوم الأربعاء تاريخ 26/1/2011م أمام بوابة جامعة حضرموت للعلوم و التكنولوجيا بمنطقة مريمه والذي راح على اثره الشاب / وليد خميس سعيد قنوس هز مشاعر أهالي منطقة بور بمدينة سيئون ، فخرجت المنطقة في موكب جنائزي مهيب اثر على مشاعر المشجعين للجنازة , وبعد مرور قرابة عشرين يوما من وفاته إذ تلحق به زوجته البالغ من العمر العشرين سنة والحامل في الشهر السابع ، فبعد وصولها إلى مستشفى سيؤن العام صباح أمس الاثنين 21/2/2011م تردت حالتها الصحية مما استدعى ترقيدها بقسم الولادة بالمستشفى وفي قرابة الساعة الثالثة الأربع من فجر اليوم الثلاثاء تلحق بزوجها الى ربها .
هذا وسيشجع جثمانها عصر هذا اليوم الثلاثاء 22/2/2011م من بيت زوجها بمنطقة بور والصلاة عليها بعد صلاة العصر الساعة الرابعة والربع في مسجد عمر بن الخطاب بشاقح ... تغمدها الله بواسع رحمته واسكنها فسيح جناته ...انا لله وانا اليه راجعون
